## فصل جديد من "عندما يُفعّل النظام بعد بلوغ المائة، جميع الأحفاد يركعون على الجبال!": الأحفاد، أين أنتم؟ **يبدأ الفصل** بمشهد مهيب لمعبد عريق، *(الصورة الأولى)*، حيث نجد بطلنا "شياو تشين" جالسًا بتأمّل *(الصورة الثانية)*. مضى على وصوله لهذا العالم الغريب زمنٌ ليس بالقصير، وها هو على أعتاب عامه المائة. بينما كان شياو تشين غارقًا في أفكاره *(الصورة الثالثة)*، اقترب منه رجل عجوز حكيم *(الصورة الرابعة)* ليُذكّره بأنّ الحياة قصيرة وأن عليه الاستمتاع بما تبقى منها. لكن شياو تشين كان يُضفي على كلمات العجوز معنىً آخر *(الصورة الخامسة)*. فبعد كل تلك السنين، لم يُصبح عجوزًا هرمًا كما توقع، بل ظلّ في ريعان شبابه. ويعود الفضل في ذلك إلى النظام السحريّ الذي منحه الخلود مقابل إنجاب عائلة كبيرة! نظر شياو تشين حوله *(الصورة السادسة)* وهو يُدرك الحقيقة المُرة... فأين الأحفاد الذين سيملؤون المكان بهذه البساطة؟ لقد حان الوقت لاتخاذ إجراءات جدّية! وهنا ظهر أمامه *(الصورة السابعة)* إشعارٌ من النظام *(الصورة الثامنة)* يُذكّره بأنّ قوّته مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بعدد أحفاده، وأنّ عليه زيادة نسله لكي يُصبح أقوى. أصابه اليأس *(الصورة التاسعة)*، فلم يبقَ من أفراد عائلته سوى ابن حفيد حفيده "شياو يان"! ينهض شياو تشين *(الصورة العاشرة)* ويُقرّر مُصارحة "شياو يان" *(الصورة الحادية عشرة)* بالحقيقة كاملة، وأنّ عليهما العمل معًا *(الصورة الثانية عشرة)* من أجل بناء عائلة قويّة *(الصورة الثالثة عشرة)* تضمن لهما القوّة والنفوذ *(الصورة الرابعة عشرة)*. **وينتهي الفصل** على وعدٍ ببدء رحلة جديدة مليئة بالتحديات والمغامرات، فهل سينجح شياو تشين وشياو يان في تحقيق مُبتغاهما؟